أسطورة “رأس الأسد…

كان يا مكان في قديم الزمان، انزلقت صخرة كبيرة من جبل الأطلس تدحرجت في ضجيج مهول في

وقت كان تمساح مسن يقيم في الجنوب با لقرب من الحدود الموريتانية، وفجأة استيقظ من سباته

وهرع يظن انه قطيع ضخم ولدى وصوله لم يجد فريسته المتوقعة ولكن لم يخب أمله لأنه

اكتشف هذه الصخرة التي تمثلت له في هيئة “الأسد الملك” صادفه منذ طفولته في السهولالإفريقية، واقتنع بان هذه الصخرة توقفت أمام هذا المنبع الرائع من الماء لحمايته. هذا التمساح

قرر أن يستقر مع عائلته قرب تلك الصخرة وهكذا نجد الكثير من التماسيح في الدراركة…